السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ازيكم يا اصدقائى فى جميع انحاء العالم الموضوع دة ممكن يكون مهم جدا ومميز جدا كل العندة قصة دينية يجيبهالنا هنا وبكدا نقدر نجمع اكبر قدر من القصص ونقدر نستفاد كلنا
تحياتى ليكم كلكم
اخوكم عبدالله عبد الرحيم عبد الملك عبد السميع عبد الرحمن ..............
هبتدى باول قصة
جاءت إمراه إلى داوود عليه السلام
قالت: يا نبي الله ....أربك...!!! ظالم أم عادل؟؟؟؟؟؟ـ
فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،
ثم قال لها ما قصتك
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا
على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها
غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد
العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،
فالتفت داود- عليه السلام - إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
يقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم (( بلغوا عني ولو إيه ))
تحياتى ليكم كلكم
اخوكم عبدالله عبد الرحيم عبد الملك عبد السميع عبد الرحمن ..............
هبتدى باول قصة
جاءت إمراه إلى داوود عليه السلام
قالت: يا نبي الله ....أربك...!!! ظالم أم عادل؟؟؟؟؟؟ـ
فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،
ثم قال لها ما قصتك
قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي
فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء
و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي
فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،
و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام
إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول
وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار
فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا
على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها
غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد
العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار
و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،
فالتفت داود- عليه السلام - إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،
و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك.
يقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم (( بلغوا عني ولو إيه ))
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:49 am من طرف man_2009
» مقامات بديع الزمان الهمذاني بين الصنعة والتصنع
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:48 am من طرف man_2009
» شعر المتون في التراث العربي من القرن الهجري الثاني حتى نهاية القرن الهجري الثامن
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:47 am من طرف man_2009
» ألفيّة ابن مالك بين ابن عقيل والخضري
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:47 am من طرف man_2009
» التجربة الزهدية بين أبي العتاهية وأبي إسحاق الألبيري
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:46 am من طرف man_2009
» محاضرة الكترونية في مادة التفاضل والتكامل 1
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:44 am من طرف man_2009
» محاضرة الكترونية في مادة التفاضل والتكامل 2
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:44 am من طرف man_2009
» محاضرة الكترونية في مادة الفيزياء 1
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:44 am من طرف man_2009
» محاضرة الكترونية في مادة الفيزياء 2
الثلاثاء أبريل 13, 2010 4:44 am من طرف man_2009